ومر وقت قليل فقال الرجل ما هذا فقال الابن: الا تفهم لقد سئمت من عدم فهمك ،فتركه والده وترك له ورق مكتوب فيها ‘‘وللمرة الثالثة والعشرون يسألني ابنى ويقول: ما هذا وأقول له: هذا غراب‘‘ فبكى والغلام وذهب وتأسف لأباه.
حقا اذا رحمت فأنت أم او أب فهذان في الدنيا هما الرحماء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق